السؤال [ 62 ] :
ماحكم الوقوع في الكبائر التي تخلد في النار بعد أن بلغت الروح الحلقوم؟ شخص أعرفه بلغت روحه الحلقوم وهو يعرف ذلك بإشارات وعلامات من الله عز وجل وهو في سكرات الموت منذ سنين قليلة ولكنه لم يمت إلى الآن وكأنه شخص عادي وقع في كبيرة تخلد في النار وكان قبل ذلك يحاول أن لايقع فيها ولكنه أغضب الله عزوجل بها هل له من توبة إذا ندم واستغفر وعزم على ألا يفعلها مرة اخرى ؟
الإجابة :